لفظ طفل لا يتجاوز عمره 12 سنة أنفاسه الأخيرة، صباح أول أمس الأحد، في أول أيام العيد، بعد تعرضه للدغة عقرب، في مدشر “مغطير” التابع لجماعة “تطفت” إقليم العرائش.
وتم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات في مدينة العرائش بعدما لفظ أنفاسه الأخيرة في المستشفى الإقليمي “لالة مريم”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد استقبل المستشفى الإقليمي “لالة مريم” في مدينة العرائش، حالة أخرى لسيدة تعرضت هي الأخرى للدغة أفعى، في أحد الدواوير التابعة للإقليم.
ويعرف إقليم العرائش، ارتفاعا في درجة الحرارة، حيث وتخرج الأفاعي والعقارب من جحورها نتيجة ارتفاع درجة الحرارة خصوصا في المناطق القروية للإقليم.