نائب الرئيس يصف المحتجين على تخريب واجهة بلدية أكادير ب” مقدسي الحجر”

هاجم بلفقيه قادة المعارضة بشأن التخريب الذي تعرضت له بلدية أكادير وتساءل كيف أن هؤلاء يقدسون الحجر، وأن مجموعة من معالم المدينة تغيرت ولم يتحدث أحد، وكشف من بين ذلك التغييرات التي عرفتها الباشوية التي تعد جزء من البلدية إلى جانب التغيير الذي عرفته قاعة ابراهيم الراضي بداخل البلدية وهو بذلك يقطر الشمع على الاتحاديين الذين احدثوا تلك القاعة حيث اعتبر أن تلك القاعة منها انطلقت المسيرة الخضراء، وتم تغيير معالمها وتساءل هل تغيير معالم التراث تخص خارج البلدية ولا  تنظبف على المعالم المشكلة لداخلها.