بما أن الانتكاسات تتوالى على مدينة الأنبعات لأزيد من عقد من الزمن سنوات مما سبب تراجعا خطيرا على كل الأنشطة الاقتصادية والسياحة والصيد البحري والفلاحة ،وحتى من ناحية النظافة والتعمير وتوفير أماكن الترفيه والراحة والحفاظ على جمالية المدينة والذي يتحمل فيهم المجلس البلدي الدور الأساسي في توفير فرص الراحة والتمتع لساكنة المنطقة والزوار والرقي بالمدينة والحفاط على جماليتها لكن الملاحظ أن ما يقع في مدينة أكادير هو العكس من خلال الصفقات المشبوهة للمر ائب وإعطاء رخص لبعض ًالسيركات ً في ضرب خارق لكل القوانين لجمالية المدينة وتوفير فرص الراحة والتمتع للمواطنين وكذلك في غياب تام لمصالح المجلس البلدي الجهة الوحيدة الوصية قانونيا لتتبع ومراقبة دفتر التحملات ومدى التزامهم لبنود الاتفاق ،وخير دليل ما وقع في ساحة أهل سوس التي تم تفويتها الى ً سيرك ً لا يتسم حتى بمعايير الجودة وعلى ماذا اعتمد أهل القرار لإعطاء هذه الرخصة الخيالية التي فاحت منها رائحة (…..) وإغلاق المنفذ الأقرب من شارع الحسن الثاني الى شارع محمد الخامس والمتنفس الأقرب لمسرح الهوى الطلق …
عمر بالخوجا