أعلن أحمد الحليمي، المندوب السامي للتخطيط، أن 17,676 أسرة رفضت المشاركة في إحصاء السكان والسكنى، لكن العدد تقلص إلى 3,443 في اليوم الأخير. أسباب الرفض تشمل الظروف المعيشية الصعبة، تأثيرات جائحة كورونا، زلزال الحوز، وفيضانات الجنوب الشرقي، إضافة إلى تدهور القدرة الشرائية مع بداية العام الدراسي.
الحليمي أكد أن الملك محمد السادس تابع العملية عن كثب، مشيرًا إلى مشاركة المواطنين في المناطق الجبلية استجابة لدعوته. العملية كشفت عن التفاوت بين الطموحات المستقبلية والواقع المعيشي.
كما تحدث عن حوادث تعرض لها الباحثون الميدانيون، منها سرقة وتكسير أجهزة لوحية، ووفاة أو إصابة بعض الباحثين أثناء العمل.