لاشك ان حجم الاحداث التي عرفتها مدينة مراكش تعبر عن عمق الازمة التي يعيشها النظام الاقتصادي و الاجتماعي ببلادنا، و يطرح اسئلة كثيرة حول توزيع الثروات الطاقية والمعدينة. فالمغرب يصنف ضمن الدول الغنية نسبيا وفق معيار الدخل القومي الإجمالي السنوي ، اذ يصل هذا الدخل وفق مجلة متخصصة الى 99,24 مليار دولار سنة 2011 وهو ما وضع المغرب في الرتبة 61 على المستوى العالمي، لكن هذا الوضع سيتغير اذا اتجهنا لمعرفة نصيب الفرد من هذا الدخل، و سينزل الترتيب العالمي للمغربي ليستقر ال
الدلالات السياسية لأحداث مراكش

مقالات ذات صلة
كتب ذ.عبد الرفيع حمضي: من شاروخان إلى بن كيران… دروس في كرامة الكلمة
بقلم: ذ.عبد الرفيع حمضي في لحظة من أكثر اللحظات رمزية في الحياة النقابية والحزبية، (فاتح ماي )وأمام تجمع عام للنقابيين [...]
ذ. بكار السباعي يكتب: ” تازة قبل غزة “،أو حينما تتحول الشعارات إلى أدوات لإعادة تشكيل الوعي الجمعي .
غالبا ما تحمل الشعارات رسائل مهمة، تتحول من مجرد ألفاظ إلى أدوات فعالة في توجيه الرأي العام وتعبئة الجماهير، إذ [...]
عبد الرفيع حمضي يكتب: المعرض الدولي للنشر والكتاب : نجاح يستحق نقاشاً
رُفع الستار عن الدورة الأخيرة للمعرض الدولي للنشر والكتاب الذي نظم للسنة الرابعة على التوالي بالعاصمة الرباط خلال شهر أبريل، [...]
Le Salon international du livre au Maroc(SIEL) : un succès qui mérite débat
Abderrafie Hamdi Le rideau est tombé sur la dernière édition du Salon international de l’édition et du livre, organisée pour [...]